أعلن رئيس الوزراء الماليزي نجيب عبد الرزاق تسلمه رئاسة الحكومة بعد قيام عبدالله بدوي رئيس الحكومة بتقديم استقالته مساء أمس السبت وذلك بعد أن وجهت للأخير انتقادات شديدة و اتهامات بالفساد.
بينما قرر محاضر محمد رئيس وزراء ماليزيا الأسبق العودة لحزب المنظمة الوطنية المتحدة للملايو الحاكم بعد الإعلان عن تنحي بدوي.
وفي تصريحاته للصحفيين قال محاضر الذي حكم ماليزيا لمدة 22 :" لقد عانت صورة حزب المنظمة الوطنية المتحدة للملايو بعض الشيء على مدى السنوات القليلة الماضية".
وأكد " إن أول ما يتعين فعله هو تطهير الحزب".
كما أعرب محاضر عن دعمه لنجيب عبد الرزاق وقال:"أعتقد أنه في ظل قيادة نجيب لن يحيد الحزب عن الطريق القديم الذي وضعه والده وليس أنا".
وقال نجيب عبد الرزاق -ثاني رئيس وزراء لماليزيا-: "إن عودة محاضر ستشجع المنظمة الوطنية للملايو وستساعد في إعادة بناء الحزب".
وكان محاضر محمد هو من رشّح عبدالله بدوي ليخلفه لكنه أصبح شديد الانتقاد له فيما بعد، مما دفع محاضر للاستقالة من رئاسة الحزب بعد تصاعد الخلافات بينهما.
بينما قرر محاضر محمد رئيس وزراء ماليزيا الأسبق العودة لحزب المنظمة الوطنية المتحدة للملايو الحاكم بعد الإعلان عن تنحي بدوي.
وفي تصريحاته للصحفيين قال محاضر الذي حكم ماليزيا لمدة 22 :" لقد عانت صورة حزب المنظمة الوطنية المتحدة للملايو بعض الشيء على مدى السنوات القليلة الماضية".
وأكد " إن أول ما يتعين فعله هو تطهير الحزب".
كما أعرب محاضر عن دعمه لنجيب عبد الرزاق وقال:"أعتقد أنه في ظل قيادة نجيب لن يحيد الحزب عن الطريق القديم الذي وضعه والده وليس أنا".
وقال نجيب عبد الرزاق -ثاني رئيس وزراء لماليزيا-: "إن عودة محاضر ستشجع المنظمة الوطنية للملايو وستساعد في إعادة بناء الحزب".
وكان محاضر محمد هو من رشّح عبدالله بدوي ليخلفه لكنه أصبح شديد الانتقاد له فيما بعد، مما دفع محاضر للاستقالة من رئاسة الحزب بعد تصاعد الخلافات بينهما.
وجاءت استقالة بدوي بعد شبهات بالفساد وعدد من الانتقادات وجهها له عدد من القيادات البارزة في ماليزيا إضافة إلى إخفاقه في قيادة إئتلاف الجبهة الوطنية الحاكم وتعريضه إلى أسوأ نتيجة انتخابية في انتخابات 2008، ما بات يهدد استمرار الائتلاف في حكم البلاد.
No comments:
Post a Comment